تقوم الشرطة منذ عدة أيام بتمشيط أحياء باريس وضاحية سان دوني بحثا عن المشاركين في الهجمات الإرهابية.
وكان رئيس الوزراء الفرنسي قد أعلن في وقت سابق من اليوم أنه ربما يكون هناك إرهابيون منفردون أو جماعات إرهابية، لها علاقة بالأعمال الإرهابية في باريس.
وأشار مانويل فالس إلى أن المجرمين يمكنهم استخدام أزمة الهجرة التي تشهدها البلاد للوصول إليها، ولذلك يجب على كل الدول الأوروبية أن تراقب حدودها بشكل أكثر صرامة.