ويذكر ان هذه الخدمة قد لاقت قبولا واسعا، وتشجيعا على المستوى الشعبي والرسمي، كما دعمتها الهيئات البيئية في الصين.
وجدير بالذكر أن هذه الخدمة ستوفر مساحات كبيرة من الأرض تستخدم في الدفن التقليدي، وفي عام 2015 فقط، تم دفن ما يقرب من 2000 جثة في البحر، وهو ما يتجاوز عدد الجثث التي كات تدفن في بدايات تقديم الخدمة وحتى سنوات قريبة. ولم تلق هذه الخدمة قبولا في البداية من الناس في بكين، لكن الإقبال عليها شرع في الزيادة نتيجة اقتناع الناس بها بعد ذلك.