وتقدّر أرباح التجارة بالتحف الأثرية التي نهبها "داعش" من سوريا بـ 150-200 مليون دولار في السنة.
وفي لقاء مع إذاعة "سبوتنيك" الدولية، قال باحث آثار وبروفسور بجامعة غازي عنتاب بتركيا:
هناك العديد من التحف الأثرية المسروقة في مدينة غازي عنتاب. أولاً، بالتأكيد هذا يعود إلى قاطني هذه المنطقة — الفئة الغنية الذين لديهم شغف في جمع التحف بمتاحفهم الخاصة. لذا، هذا يعود على التجارة غير الشرعية بالقطع الأثرية والتاريخية.