إذ اقتربت امرأة من الرئيس بوتين أثناء حديثه مع المحاربين القدامى، وطلبت منه الوقوف مع أحد المحاربين القدامى، الذي على ما يبدو قد يكون أحد أقربائها، وذلك لالتقاط صورة مشتركة لهما.
ولم تكتف المرأة بهذا، وإنما أعربت عن رغبتها في التقاط صورة مع الرئيس، ولم تخطر ببالها فكرة أفضل من التوجه إلى وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو طالبة منه التقاط الصورة.
فاستجاب كل من بوتين وشويغو بلطف لطلب المرأة، وقام وزير الدفاع الروسي بالتقاط صورة لها مع الرئيس بوتين.