وتعتمد هذه الشركة في بحثها على التقنيات الحديثة في قراءة الإشارات الصادرة عن الصندوقين من خلال المسح السوناري لمنطقة البحث.
وكانت سفينة فرنسية مزودة بأجهزة "السيمار" المصنفة ضمن أفضل الأجهزة العالمية في هذا المجال قد وصلت إلى موقع البحث منتصف الأسبوع الماضي.
وتستمر عمليات البحث عن الصندوقين الأسودين وباقي أجزاء حطام الطائرة المصرية المنكوبة التي سقطت في البحر المتوسط قبيل خروجها من الأجواء اليونانية قادمة من مطار شارل ديجول في طريقها لمطار القاهرة الدولي في مصر.