وأعلنت مفوضية الشرطة في المنطقة الواقعة شمال غربي فرنسا أن المنازل الواقعة في منطقة سان نازير تعرضت لقطع مفاجئ في التيار الكهربائي.
وعلى الرغم من عدم وجود تأكيدات رسمية، إلا أن المسؤلين عن شبكة الكهرباء في المنطقة يشيرون بأصابع الاتهام إلى جماعة من الناشطين النقابيين المعارضين لقانون العمل.