وأشارت اللجنة إلى انه تم استبدال عدد من الأجزاء الداعمة لاتصال اللوحة بأنظمة الطائرة بأجزاء جديدة، وسيتم العمل على استخلاص التسجيلات منها بطرق تكنولوجية متقدمة ودقيقة.
وذكرت اللجنة أنه تقرر عودة أعضاء لجنة التحقيق الفني للحادث إلى القاهرة في أقرب وقت مع اللوحات التي تم إصلاحها لمواصلة العمل وقراءة محتويات التسجيلات وتحليلها.
وعلى جانب آخر قالت اللجنة إن أمال انتشال الرفات البشرية مستمر وفقا للإجراءات المتفق عليها.
وكانت الطائرة المصرية من طراز "إيرباص إيه 320" قد سقطت في البحر المتوسط، قبيل خروجها من المجال الجوي اليوناني، قادمة من مطار شارل ديجول الفرنسي إلى مطار القاهرة الدولية.