وشاركت السفينة الحربية الأسطورية "أورورا" في الحرب الروسية-اليابانية (1904-1905).
وفي عام 1917، قامت السفينة بإطلاق النار من مدفعها الأمامي منذرة ببدء ثورة أكتوبر الروسية.
وفي عام 2016، تبقى هذه السفينة أسطورة في التاريخ البحري الروسي، ومتحفاً فُتحت أبوابه للجميع ممن يرغب التعرف على التاريخ عن قرب.

السفينة المتحف، تملك رتبة سفينة حربية "الطراد أورورا"، وصلت إلى مكانها الدائم في مدينة سانت بطرسبورغ.
وبدأت أعمال ترميم الطراد عام 2014.
وبدأت أعمال ترميم الطراد عام 2014.

الطراد "أورورا" وصل إلى مرساه الدائم قرب رصيف "بيتروفسكايا".

وفي 15 يوليو/ تموز 2016، انتهت أعمال ترميم السفينة الحربية الأسطورية وتمت إعادتها إلى مكانها الأصلي قرب رصيف "بيتروفسكايا في مدينة سانت بطرسبورغ.

الطراد "أورورا" وصل إلى مرساه الدائم قرب رصيف "بيتروفسكايا".

أثناء عملية الترميم في منفذ بحري بمدينة كرونشتاد بسانت بطرسبورغ.

الطراد "أورورا" وصل إلى مرساه الدائم قرب رصيف "بيتروفسكايا".

وتم تجهيز السفينة الحربية بأنظمة قتالية وأجهزة إنذار جديدة، ودهنها من الخارج وتغييرها من الداخل، وتزويدها بنظام مراقبة جديد.

الطراد "أورورا" وصل إلى مرساه الدائم قرب رصيف "بيتروفسكايا".

وفتح المتحف - السفينة الأسطورية "أورورا" - أبوابه للزوار والسياح.
