وأعلنت الشركة في بيان لها عن اعتقادها أن هذا الاختراق لم يعرض معلومات المستخدمين المصرفية أو المتعلقة بالتسديدات المالية لأي خطر إلا أن المعلومات المسروقة قد تكون شملت الأسماء وعناوين البريد الإلكتروني وأرقام الهواتف وتواريخ الميلاد وأجزاء من كلمات المرور الخاصة بالعملاء منذ 2014 وتغيير بعض كلمات المرور بأخرى.
وأوضحت الشركة أن الاختراقات والسرقات تأتي من جهات ترعاها دولة باتت رائدة في صناعة التكنولوجيا ما اضطر شركة "ياهو" إلى إطلاق برامج للكشف عنها وإعلان من تشتبه به.
من جهتها، قالت شركة "فيرازون" التي اشترت شركة "ياهو" في بيان لها إنها علمت قبل يومين فقط بالحادث وأن فهمها للأمر ما زال محدوداً.