وبحسب ما ذكرت صحيفة "الخبر" الجزائرية، فقد قالت فرعون إن وزارتها ليس لها سند قانوني يتيح منع المحتوى الإباحي المضر للمجتمع.
وأشارت الوزيرة إلى وجود تقنيات توضع رهن إشارة الآباء لوقاية الأطفال من خطر المواد الإباحية، لكن البالغين تحت رقابة أنفسهم فقط، وفق قولها.
واعتبرت فرعون إقبال الشباب بصورة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، بمثابة خطر حقيقي، في الوقت الذي تجني تلك الوسائط الإلكترونية أرباحا في الخارج، تبذل الجزائر جهودا لتوفير الانترنت بتدفق كبير، بحسب تعبيرها.