ذكر موقع "The Political Insider" أنه وفقا لأسانج، كلينتون لم تكن على اتصال بالإرهابيين فحسب، بل وكانت ترسل أسلحة أمريكية لهم عندما كانت وزيرة للخارجية الأمريكية. وكانت ترسل الأسلحة إلى قطر ومن ثم يتم تسليمها للمسلحين الليبيين للإطاحة بمعمر القذافي.
وبحسب الموقع، إن كلينتون لم تكتف بهذا، بل حاولت تنفيذ المخطط نفسه في سوريا. فإرسال الأسلحة للإرهابيين وتزويدهم بالمال كان يجب أن يساهم بالإطاحة بالرئيس بشار الأسد. ولكن كلينتون نفت كل هذه الاتهامات.