وقال هايلي مريم في كلمة بثها التلفزيون الحكومي، حسب وسائل إعلام محلية:
تم إعلان حالة الطوارئ إذ أن الوضع يشكل تهديدا للشعب.
وكانت أعمال عنف قد اندلعت في البلاد منذ نحو أسبوع، أسفرت عن مقتل نحو 800 شخصا، إضافة إلى أضرار مادية لحقت بمصانع ومزارع يمتلكها مستثمرون أجانب.
ويوجه شعب الأورومو اتهامات للحكومة الإثيوبية بالاستيلاء على أراضيهم، التي تقع في قلب جهود التنمية الصناعية للبلاد، مقابل تعويضات بخسة، قبل بيعها لشركات معظمها مملوك لمستثمرين أجانب بأسعار ضخمة.