وحصل راخوي، أخيرا، على الثقة في الدورة الثانية من التصويت، السبت الماضي، حيث لم ينل الأغلبية المطلقة في الدورة الأولى التي جرت في 27 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري.
وفشل الإشتراكي بيدرو سانشيز، في الحصول على أغلبية أصوات البرلمان لتشكيل الحكومة بعد توليه رئاسة الحكومة المؤقتة بسبب رفض راخوي في البداية تشكيل الحكومة "نظرا لافتقاره للدعم الكافي".
وكان "الحزب الإشتراكي" بزعامة سانشيز قد حصل على 90 مقعدا في البرلمان من أصل 350، وحصل "الحزب الشعبي" المحافظ بزعامة راخوي على 123 مقعدا.