00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
32 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
أمساليوم
بث مباشر

مدير شركة "تيز تور" الروسية يكشف لـ"سبوتنيك" ماذا حدث بعد حادث الطائرة

© Sputnik . Vitaliy Belousov / الانتقال إلى بنك الصورالشركة السياحية الروسية "تيز تور"
الشركة السياحية الروسية تيز تور - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
كشف مدير عام الشركة السياحية "تيز تور" الروسية في مصر إيهاب وهدان، اليوم الإثنين، في حديث خاص لـ"سبوتنيك" عن تداعيات ونتائج حادث الطائرة الروسية الذي وقع فوق سيناء في أكتوبر من العام الماضي على قطاع السياحة في مصر وتأثيره على مدينة الغردقة وشرم الشيخ.

كيف تأثر عملكم بعد عام على حادثة الطائرة الروسية فوق سيناء؟

انحفض حجم أعمالنا بنسبة 60 — 70 % بما فيها الدخل ونسبة العمالة، وهذه الأرقام على الأرجح متشابهة في جميع القطاعات المرتبطة بالقطاع السياحي، مثل القطاع الفندقي والشركات التي تنظم الرحلات، وبعضها أغلق على الأقل مؤقتاً.

هل اضطررتم لفصل موظفين؟

كانت لدينا عقود موقعة مع بداية الموسم الذي شهد حصول الحادثة، لم نفصل أحدا، ولكن اضطرينا إلى عدم تجديد عقود بعض الموظفين، لحين عودة السياحة وهؤلاء الأشخاص موجودون على لائحة الانتظار في لحظة عودة وفود السائحين.

بخصوص السائحين من الجنسيات الأخرى، هل شهدت انخفاضاً في المرحلة هذه؟

بعكس بعض الشركات في مصر التي كانت تعتمد على السوق الروسي فقط والتي كانت خسارتها كبيرة، فإنّ شركتنا تشتغل في عدد كبير من الدول، وبالتالي كانت خسارتنا أقل، بسبب اعتمادنا أيضاً على السائحين الناطقين بالروسية من بيلاروس وكازخستان وأوكرانيا ودول البلطيق، وكذلك من بلغاريا ورومانيا، وهذا ما ساعد على حفاظ مستوى تشغيلنا بحدود نسبة 30-40 %. الأمر الذي ساعد على تخطي صعوبات هذا العام، وتقليل خسائرنا.

يعني من الأسواق الأخرى هل شهدتم زيادة في عدد السائحين؟

نعم صحيح، هناك زيادة من الأسواق الأخرى، وخصوصا من دول رابطة الدول المستقلة، الناطقة بالروسية، والفرصة كانت مفيدة، لأنه بسبب غياب الوفود الروسية، حاولت الفنادق تقديم عروض مشجعة لجذب السياح، وهذا أدّى إلى زيادة أعداد السائحين القادمين من هذه الأسواق، خصوصاً من بيلاروس وأوكرانيا.

هل قامت السلطات المصرية بخطوات محددة لمساعدة القطاع؟

الحكومة تحاول المساعدة لكن خطواتها كانت بطيئة، وهناك عدد من الخطوات التي تتخذ في فترة الأزمات، مثل تأجيل بعض المدفوعات الحكومية مثل التأمينات على الموظفين والضرائب وذلك لتخفيف الأعباء على الشركات، وكذلك حاولوا صرف جزء من صندوق دعم القوى العاملة من أجل الحفاظ على العمالة، وهذا مشكورين عليه. ولكن كان هناك توقعاً أن يحصل دعم أكبر من خلال التسويق، أو حملات الترويج. إذ عندما حصلت الحادثة توقفت كل الدعاية في روسيا، وهذا خطأ لأن الدولة والوزارة يجب أن تستمر في الدعاية كما هو معروف حتى خلال الأزمة، وكان يجب أن نحافط على العلاقة ونستخدم الدعاية كنوع من الوسائل للتواصل مع العملاء وصناع القرار لتذكيرهم بمصر.

وأنتم كشركة خاصة هل كان لديكم أي خطوات تجاه السوق الروسي خلال هذه الفترة؟ هل شاركتم في المعارض السياحية؟

كما قلت، في فترة الأزمة يجب أن يستمر التواصل مع صناع القرار أو رجال الأعمال والإعلام، وطبعاً استمرينا، وشاركنا وكنا على تواصل دائم مع الوفود التي تأتي من روسيا من وكالة السياحة الروسية (روستوريزم) ووزارة الطيران والنقل الروسي، ونحاول أن نوفر أي معلومات إيجابية، لنذكّر الناس بمصر كمركز سياحي.

هناك كلام عن استئناف الرحلات التجارية قبل نهاية العام وربما من بعدها الرحلات السياحية العارضة، هل القطاع السياحي وأنتم جاهزون لاستقبال وفود السائحين الجديدة؟

طبعاً، خلال هذه السنة الفائتة أكثر من مرّة جرى الحديث عن استئناف الرحلات، والشركات جاهزة، لأننا بعد كل هذه السنوات من الخبرة والعمل، وتحديداً أننا لن نتوقف نهائياً عن العمل، بل استمرينا في استقبال السائحين من بلدان أخرى، ولو أقفلنا لكان أمر الاستئناف أصعب بالتأكيد، لكن نحن شغالين وجاهزين لعودة السياح الروس، ولدينا عقود مع الفنادق والعمال المسرحين جاهزين للعودة في أي لحظة.

هل حصل أي إقفال لمؤسسات سياحية في العام الفائت؟ ومن تأثر أكثر الغردقة أم شرم الشيخ؟

طبعاً حصل إقفال عند بعض المؤسسات والبعض الآخر عمل إقفالاً جزئياً. طبعاً شرم الشيخ تأثرت أكثر بسبب الحظر التي حصلت عليها، من بريطانيا وبلجيكا بالإضافة إلى روسيا، وهذا لم يحصل مع الغردقة التي استمرت باستقبال الطائرات الإنكليزية والطائرات الألمانية عادت إلى الغردقة، وكل الطائرات الأوروبية تأتي الغردقة. وهناك جنسيات كثيرة تأتي الغردقة بشكل أكبر. في شرم الشيخ الانخفاض بلغ 80% فيما بلغ 50% في الغردقة، وعلى مصر كلها 50-60%.

أجرى الحوار/ ألكسندر شرف الدين

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала