صنعاء — سبوتنيك
وأورد بيان، صدر عن مكتب المبعوث، يوم الجمعة، قول إسماعيل ولد الشيخ أحمد: "هذه هي الزيارة الثانية لي إلى اليمن خلال أقل من أسبوع. ومن المهم التطرق إلى كل جانب من خطة السلام بالتفصيل، مع الأطراف، من أجل ضمان التوصل إلى اتفاق شامل بشأن اليمن. وتتضمن خارطة الطريق للسلام عددا من الخطوات الأمنية والسياسية المتتالية التي من شأنها أن تساعد اليمن في العودة إلى الانتقال السلمي".
وأشار المبعوث إلى أن "هناك ضرورة قصوى لمناقشة خطة السلام، التي تمثل إمكانية لوقف القتال الذي زعزع استقرار البلاد"، مشيرا إلى أن "ذلك يتطلب عزما من الأطراف على تحقيق التسوية وإحلال السلام في اليمن".
ومن المقرر أن يلتقي المبعوث الأممي في صنعاء، بالإضافة إلى ممثلي وفد الحوثيين والمؤتمر الشعبي، دبلوماسيين وممثلي الهيئات الأممية لمناقشة سبل التخفيف من حدة الوضع الإنساني في البلاد، وتقييم كيفية التعامل مع الأزمة الاقتصادية التي تواجهها.
يذكر أن المبعوث الأممي إلى اليمن كان قد قدم في نهاية شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي إلى الأطراف مسودة خارطة الطريق لتسوية الأزمة في البلاد، لكن الأطراف اليمنية رفضت خارطة الطريق المقدمة.
وأشار المبعوث إلى أن "هناك ضرورة قصوى لمناقشة خطة السلام، التي تمثل إمكانية لوقف القتال الذي زعزع استقرار البلاد"، مشيرا إلى أن "ذلك يتطلب عزما من الأطراف على تحقيق التسوية وإحلال السلام في اليمن".
ومن المقرر أن يلتقي المبعوث الأممي في صنعاء، بالإضافة إلى ممثلي وفد الحوثيين والمؤتمر الشعبي، دبلوماسيين وممثلي الهيئات الأممية لمناقشة سبل التخفيف من حدة الوضع الإنساني في البلاد، وتقييم كيفية التعامل مع الأزمة الاقتصادية التي تواجهها.
يذكر أن المبعوث الأممي إلى اليمن كان قد قدم في نهاية شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي إلى الأطراف مسودة خارطة الطريق لتسوية الأزمة في البلاد، لكن الأطراف اليمنية رفضت خارطة الطريق المقدمة.