وأنهى بالقول "الله أكبر عليكم أيها المارون بين الكلمات العابرة".
وقال الطيبي، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هو المحرّض الأول، وهو يقود حملة "إسلاموفوبيا" ضد المسلمين، مضيفاً أن الآذان هو جزء لا يتجزأ من مشهد هذا الوطن، مستنكراً الاعتداءات على المساجد والكنائس في فلسطين.
وقال الطيبي "نحن أيضاً نعاني من ضجيج النفخ بالبوف أيام الجمعه والسبت، ونعاني من منع السفر في أعيادكم وخاصة عيد الغفران، ولكننا لا نعترض ولا نمس بشعائركم".
وأضاف الطيبي "لقد أقمتم قبل سنوات وحدة كلاب تهاجم كل من يقول الله أكبر"، وقلت لكم آنذاك "الله أكبر عليكم، وأعود وأقولها لكم، الله أكبر الله أكبر عليكم، هل من كلاب بينكم تنقضّ علينا".