https://sarabic.ae/20161115/ويكيليكس-ترامب-أسانج-بريطانيا-أمريكا-1020834336.html
مؤسس "ويكيليكس" يطلب من ترامب إغلاق قضيته
مؤسس "ويكيليكس" يطلب من ترامب إغلاق قضيته
سبوتنيك عربي
صرحت المحامية، جينفر روبينسون، التي تدافع عن مؤسس موقع "ويكيليكس"، جوليان أسانج، اليوم الثلاثاء، بأن موكلها قد يطلب من الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب،... 15.11.2016, سبوتنيك عربي
2016-11-15T20:32+0000
2016-11-15T20:32+0000
2022-01-14T09:20+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101736/61/1017366187_0:254:4928:3026_1920x0_80_0_0_b0bcd54891d761b8117990b4c8c54067.jpg
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2016
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101736/61/1017366187_278:0:4651:3280_1920x0_80_0_0_69363d2e6d537bcd7121c4cf0cad518f.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, الأخبار, جوليان أسانج, ويكيليكس, ملفات "ويكيليكس" و"بنما" السرية, دونالد ترامب, الولايات المتحدة الأمريكية
العالم, الأخبار, جوليان أسانج, ويكيليكس, ملفات "ويكيليكس" و"بنما" السرية, دونالد ترامب, الولايات المتحدة الأمريكية
مؤسس "ويكيليكس" يطلب من ترامب إغلاق قضيته
20:32 GMT 15.11.2016 (تم التحديث: 09:20 GMT 14.01.2022) صرحت المحامية، جينفر روبينسون، التي تدافع عن مؤسس موقع "ويكيليكس"، جوليان أسانج، اليوم الثلاثاء، بأن موكلها قد يطلب من الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، إغلاق قضيته، وحتى ذلك الحين سيظل أسانج بسفارة الإكوادور في لندن.
لندن — سبوتنيك
وفي معرض إجابتها عن سؤال عما إذا كان أسانج سيتقدم بطلب إلى ترامب، قالت روبينسون: "السيد أسانج لا يزال تحت ملاحقة إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما منذ أكثر من 6 سنوات منذ عام 2010. لا نزال منفتحين للحوار مع الحكومة الأمريكية لإغلاق هذه القضية".
15 نوفمبر 2016, 09:22 GMT
وأشارت إلى أن دفاع أسانج تقدم مرارا بمثل هذه الطلبات إلى الإدارة الأمريكية وسيواصل القيام بذلك في المستقبل.
وأضافت: "السيد أسانج موجود في السفارة، لأنه حصل على اللجوء السياسي بسبب إجراء تحقيق بحقه في الولايات المتحدة، وهذا يهدد حياته. طالما لم تتوفر أي تأكيدات لإغلاق القضية وفي ظل رفض بريطانيا والسويد الاعتراف بمنح الإكوادور لجوء سياسيا له، فإنه سيظل في السفارة".
هذا ولجأ أسانج إلى سفارة الإكوادور في لندن منذ حزيران/يونيو 2012، بعد أن استنفد جميع خيارته القانونية في بريطانيا ضد تسليمه إلى السويد.
ويرفض أسانج الذي ينفي تهمة الاغتصاب الذهاب إلى السويد، خوفا من ترحيله إلى الولايات المتحدة، حيث قد توجه إليه تهمة نشر 500 ألف ملف عن العراق وأفغانستان، مصنفة في خانة الملفات الدفاعية السرية عام 2010، عبر موقع ويكيليكس، فضلا عن نشره 250 ألف برقية دبلوماسية.