وقال المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية إن نسبة أولئك الذين فقدوا الثقة في هذا الاتفاق ارتفعت من 56 % في سبتمبر/أيلول إلى 65 % حاليا، مرجحا أن سبب ذلك تسارع النشاط الاستيطاني.
ولا يزال الجزء الأكبر من المجتمع الدولي يدعم إقامة دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل، رغم أن اتفاقا كهذا يبدو معقدا على نحو متزايد، بسبب استمرار نمو المستوطنات من جهة، واستمرار وجود فجوات واسعة بين قادة الطرفين من جهة أخرى، مما حال دون انعقاد أي محادثات مهمة منذ عام 2009.
وشمل المسح الذي أجري، في الأسبوع الماضي، 1270 فلسطينيا، وكان هامش الخطأ فيه 3 نقاط مئوية، بحسب "سكاي نيوز".
كما وجد الاستطلاع أن 54 % لا يثقون في القيادة المنتخبة حديثا لحركة فتح التي يتزعمها الرئيس الفلسطيني محمود عباس.