00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
10:38 GMT
22 د
عرب بوينت بودكاست
11:32 GMT
28 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
108 د
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
10:31 GMT
22 د
ع الموجة مع ايلي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
أمساليوم
بث مباشر

صدام... إليك السلام

© AFP 2023 / Karen Ballardالرئيس العراقي السابق صدام حسين لحظة وقوفه أمام القاضي خلال جلسة الاستماع الأولى في المحكمة في بغداد، 1 يوليو/ تموز 2004
الرئيس العراقي السابق صدام حسين لحظة وقوفه أمام القاضي خلال جلسة الاستماع الأولى في المحكمة في بغداد، 1 يوليو/ تموز 2004 - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
اليوم، الذكرى السنوية العاشرة لإعدام الزعيم العراقي الراحل صدام حسين.

(المقالة تعبر عن رأي صاحبها)

إعدام رئيس العراق الأسبق صدام حسين - سبوتنيك عربي
لماذا خاف رؤساء الدول العربية من إعدام صدام حسين
الذكرى العاشرة لمشهد صدم الملايين في أنحاء الوطن العربي والعالم، لرجل ملثم، يتقدم نحو "مشنقة"، ويعدها، لتلتف حول رقبة رجل آخر، قدم لوطنه ما لم يقدمه أحد من قبل، واستطاع أن يحكم وطنا تعيش فيه أغلبيات وأقليات متعددة، دون أن تفكر طائفة في نظر الأخرى بغير احترام وتقدير.

الذكرى العاشرة، لتحدي صدام حسين جلاديه، الذين كانوا يقتلونه وهم يرتعدون خوفاً.. الذين هزتهم نظرات عينيه بينما هو يستعد ليتدلى من حبل المشنقة، ليكتب التاريخ نهاية الرجل، الذي كان يوماً صاحب الكلمة الأولى في مصائر أمم.

يحكى أحد حراس الزعيم الراحل صدام حسين، أنه حينما علم أنه ذاهب إلى حبل المشنقة، وأن هذه الساعات هي الأخيرة من عمره، لم يترك القرآن، وعندما سألوه إذا كان يريد شيئاً، طلب منهم "بالطو"، أي معطف ثقيل.

لما تعجب الحاضرون من المطلب، قال لهم القائد البطل "لأن الطقس عند الفجر في العراق، ونحن في ديسمبر/ كانون الأول، يكون بارداً جداً، فأخاف أن يرتجف جسدي من البرد، فيراني العراقيون ويظنون أنني أرتعد خوفاً من الموت، وأنا لا أخاف الموت في سبيل بلادي".

هكذا عاش صدام حسين، لا يخاف الموت، ولا يخاف القوى الكبرى والمستعمرين، ولا يخاف القنبلة النووية ولا التفتيش، ولا يخاف الغزو الأمريكي لبلاده بعزم من قرر المقاومة حتى الرمق الأخير، رغم تبخر جيشه بخيانة، وهكذا أيضا مات لا يخشى الموت، ولا يخشى إلا على شعبه من التفرق والانقسام، وهو ما كان.

الخارجية العراقية - سبوتنيك عربي
العراق يحسم الالتزام ما قبل الأخير لرفع العقوبات الدولية بسبب غزو صدام للكويت

كثيرون في زمننا المعاصر، ينظرون إلى العراق بأعين ملأها الحزن، ويتساءلون: كيف حكمت هذا الوطن الكبير ذو المشارب المختلفة والأذواق المتباينة، والمذاهب المتعاكسة، والتيارات المتشاجرة يا صدام؟ فيأتيهم الجواب: حكمهم بالحكمة، فلم يجوعوا ولم يشردوا ولم ينقصهم الأمن.

ولد صدام حسين في 28 إبريل/نيسان 1937، لعائلة سنية تعمل في الزراعة بقرية العوجة، بالقرب من مدينة تكريت، 170 كم شمال غربي بغداد، وتوفي والده حسين المجيد قبل ولادته بعدة أشهر، فربته أمه وزوجها "إبراهيم حسن"، الذي كان يمتهن حرفة الرعي.

أكمل صدام دراسته الابتدائية في مدرسة تكريت، قبل الانتقال لمدرسة الكرخ الثانوية في بغداد، حيث تأثر بأفكار خاله خير الله طلفاح القومية، وقد عينه صدام فيما بعد حاكما لبغداد. كما تأثر صدام حسين بأفكار وكتابات المفكرين القوميين وبالأخص البعثيين، وعلى رأسهم ميشيل عفلق، حيث توثقت صلاتهما بدءا من الستينيات، وكان عضوا نشطا منذ شبابه في حزب البعث العربي الاشتراكي في العراق، غير أن شهرته جاءت من كونه رجل دولة قويا يحكم قبضته على السلطة أكثر منه زعيما يتبنى رؤى فكرية.

وانتمى صدام حسين إلى حزب البعث العربي الاشتراكي عام 1956، وتعرض للاعتقال 6 أشهر، بين عامي 1958/1959 بسبب اتهامه في مقتل أحد رجال السلطة في تكريت، وفي عام 1958 حدث تغير سياسي هام في العراق يتمثل في نجاح مجموعة من ضباط الجيش غير البعثيين، بقيادة عبد الكريم قاسم في الإطاحة بالملك فيصل الثاني وتولي الحكم.

وقرر حزب البعث اغتيال عبد الكريم قاسم، الذي كان يشغل منصب رئيس الوزراء آنذاك، والذي أصدر حكما بالإعدام على بعض ضباط الجيش المناوئين لحكمه، وأوكلت هذه المهمة إلى مجموعة من كوادر الحزب كان بينهم صدام حسين، وبالفعل أطلقوا النار على موكبه في بغداد في أكتوبر/تشرين الأول 1959، غير أن المحاولة فشلت، وأصيب خلالها صدام، وفر بعدها إلى بلدته تكريت، خوفا من بطش الأجهزة الأمنية، ومنذ ذلك الوقت بدأ نجم صدام يلمع ومكانته تزداد لدى قادة حزب البعث.

لجأ صدام إلى سوريا، وأقام بها ثلاثة أشهر ومنها توجه إلى مصر في 21 فبراير/شباط 1960. وفي القاهرة التحق بالصف الخامس الإعدادي بمدرسة قصر النيل لإكمال دراسته الثانوية، والحصول على شهادة التوجيهية، وسكن مع عدد من رفاقه في حي الدقي وارتقى في صفوف القيادة الطلابية لحزب البعث حتى أصبح مسؤولا عن الطلاب المنتمين للحزب لفرع مصر.

محمد جواد ظريف - سبوتنيك عربي
ظريف: رئيس الاستخبارات السعودية السابق سيلقى مصير صدام حسين

وهناك في بغداد أصدرت المحكمة العسكرية العليا الخاصة في ديسمبر/كانون الأول 1960 حكمها بالإعدام عليه وعلى مجموعة من أعضاء الحزب الهاربين خارج البلاد لمشاركته في محاولة اغتيال عبد الكريم قاسم.

انتسب صدام إلى كلية الحقوق، جامعة القاهرة عام 1961 ولكنه لم يكمل دراسته، فقد عاد إلى بغداد في أعقاب الانقلاب الناجح لحزب البعث في 14 يوليو/تموز 1963 والذي أسفر عن الإطاحة بنظام حكم عبد الكريم قاسم وتنصيب عبد السلام عارف رئيسا للجمهورية، الذي سرعان ما دب الخلاف بينه وبين قادة حزب البعث، وانقلب عليهم، ولاحق قادتهم وسجن بعضهم وكان من هؤلاء صدام حسين الذي استطاع الهرب داخل العراق، وهي الفترة التي مكنته من إعادة الأمور إلى نصابها، قبل أن ينفذ محاولته لإحكام السيطرة على العراق.

ربما تكون السيرة الذاتية لصدام صادمة للكثيرين، فهذه هي طبيعته التي اشتقها من اسمه، ولكن الأكيد أن صدام حسين كان وسيظل رمزاً للنضال الوطني، ضد قوى الاستعمار الغاشمة، التي لم تستطع أن تكسر الشوكة العربية إلا من خلال احتلال العراق، الذي كان من أقوى الاقتصادات العربية، وأيضاً من أقوى الجيوش العربية، لولا الخيانة التي شقته من الداخل.

© AFP 2023 / Karen Ballardنقل الرئيس العراقي السابق صدام حسين في مركبة مدرعة بعد المحكمة، 2 يوليو/ تموز 2004
نقل الرئيس العراقي السابق صدام حسين في مركبة مدرعة بعد المحكمة، 2 يوليو/ تموز 2004 - سبوتنيك عربي
1/15
نقل الرئيس العراقي السابق صدام حسين في مركبة مدرعة بعد المحكمة، 2 يوليو/ تموز 2004
© AFP 2023 / Sabah Ararشرطي عراقي على خلفية جدار كان عليه مجسم لرأس الرئيس العراقي السابق صدام حسين، 20 أكتوبر/ تشرين الأول 2005
شرطي عراقي على خلفية جدار كان عليه مجسم لرأس الرئيس العراقي السابق صدام حسين، 20 أكتوبر/ تشرين الأول 2005 - سبوتنيك عربي
2/15
شرطي عراقي على خلفية جدار كان عليه مجسم لرأس الرئيس العراقي السابق صدام حسين، 20 أكتوبر/ تشرين الأول 2005
© AFP 2023 / Dia Hamidأنصار الرئيس العراقي السابق صدام حسين أمام قبره، 31 ديسمبر/ كانون الأول 2006
أنصار الرئيس العراقي السابق صدام حسين أمام قبره، 31 ديسمبر/ كانون الأول 2006 - سبوتنيك عربي
3/15
أنصار الرئيس العراقي السابق صدام حسين أمام قبره، 31 ديسمبر/ كانون الأول 2006
© AFP 2023 / IRAQIYAالرئيس العراقي السابق صدام حسين قبيل الاعدام، 30 ديسمبر/ كانون الأول 2006
الرئيس العراقي السابق صدام حسين قبيل الاعدام، 30 ديسمبر/ كانون الأول 2006 - سبوتنيك عربي
4/15
الرئيس العراقي السابق صدام حسين قبيل الاعدام، 30 ديسمبر/ كانون الأول 2006
© AFP 2023 / Ben Curtisالرئيس العراقي السابق صدام حسين أثناء محاكته، 19 أكتوبر/ تشرين الأول 2005
الرئيس العراقي السابق صدام حسين أثناء محاكته، 19 أكتوبر/ تشرين الأول 2005 - سبوتنيك عربي
5/15
الرئيس العراقي السابق صدام حسين أثناء محاكته، 19 أكتوبر/ تشرين الأول 2005
© AFP 2023 / Abdelhak Sennaالرئيس العراقي السابق صدام حسين قبيل الاعدام، 30 ديسمبر/ كانون الأول 2006
الرئيس العراقي السابق صدام حسين قبيل الاعدام، 30 ديسمبر/ كانون الأول 2006 - سبوتنيك عربي
6/15
الرئيس العراقي السابق صدام حسين قبيل الاعدام، 30 ديسمبر/ كانون الأول 2006
© AFP 2023 / David Furstالرئيس العراقي السابق صدام حسين أثناء محاكته، 5 نوفمبر/ تشرين الثاني 2006
الرئيس العراقي السابق صدام حسين أثناء محاكته، 5 نوفمبر/ تشرين الثاني 2006 - سبوتنيك عربي
7/15
الرئيس العراقي السابق صدام حسين أثناء محاكته، 5 نوفمبر/ تشرين الثاني 2006
© AFP 2023 / Sabah Ararساعة يد عليها مجسم ذهبي للرئيس العراقي صدام حسين في بغداد، 28 ديسمبر/ كانون الأول 2016
ساعة يد عليها مجسم ذهبي للرئيس العراقي صدام حسين في بغداد،  28 ديسمبر/ كانون الأول 2016 - سبوتنيك عربي
8/15
ساعة يد عليها مجسم ذهبي للرئيس العراقي صدام حسين في بغداد، 28 ديسمبر/ كانون الأول 2016
© AFP 2023 / Karen Ballardالرئيس العراقي السابق صدام حسين لحظة وقوفه أمام القاضي خلال جلسة الاستماع الأولى في المحكمة في بغداد، 1 يوليو/ تموز 2004
الرئيس العراقي السابق صدام حسين لحظة وقوفه أمام القاضي خلال جلسة الاستماع الأولى في المحكمة في بغداد، 1 يوليو/ تموز 2004 - سبوتنيك عربي
9/15
الرئيس العراقي السابق صدام حسين لحظة وقوفه أمام القاضي خلال جلسة الاستماع الأولى في المحكمة في بغداد، 1 يوليو/ تموز 2004
© AFP 2023 / Teh Eng Koonرجل يقرأ نبأ إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين في كوالا لمبور، 31 ديسمبر/ كانون الأول 2006
رجل يقرأ نبأ إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين في كوالا لمبور، 31 ديسمبر/ كانون الأول 2006 - سبوتنيك عربي
10/15
رجل يقرأ نبأ إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين في كوالا لمبور، 31 ديسمبر/ كانون الأول 2006
© AFP 2023 / Manpreet Romanaاحتجاجات عارمة في شوارع مدينة نيو دلهي عقب نبأ إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين، 31 ديسمبر/ كانون الأول 2006
احتجاجات عارمة في شوارع مدينة نيو دلهي عقب نبأ إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين، 31 ديسمبر/ كانون الأول 2006 - سبوتنيك عربي
11/15
احتجاجات عارمة في شوارع مدينة نيو دلهي عقب نبأ إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين، 31 ديسمبر/ كانون الأول 2006
© AFP 2023 / Jaafar Ashtiyehمراسم دفن رمزية للرئيس العراقي صدام حسين في فلسطين، 31 ديسمبر/ كانون الأول 2006
مراسم دفن رمزية للرئيس العراقي صدام حسين في فلسطين، 31 ديسمبر/ كانون الأول 2006 - سبوتنيك عربي
12/15
مراسم دفن رمزية للرئيس العراقي صدام حسين في فلسطين، 31 ديسمبر/ كانون الأول 2006
© AFP 2023 / Ahmad Al-Rubayeمسلمو الشيعة يضربون مجسماً للرئيس العراقي صدام حسين في إحدى ضواحي مدينة بغداد، 26 ديسمبر/ كانون الأول 2003
مسلمو الشيعة يضربون مجسماً للرئيس العراقي صدام حسين في إحدى ضواحي مدينة بغداد، 26 ديسمبر/ كانون الأول 2003 - سبوتنيك عربي
13/15
مسلمو الشيعة يضربون مجسماً للرئيس العراقي صدام حسين في إحدى ضواحي مدينة بغداد، 26 ديسمبر/ كانون الأول 2003
© AFP 2023 / Ahmad Al-Rubayeمظاهرات ومجسم يعبر عن الرئيس العراقي صدام حسين، 30 ديسمبر/ كانون الأول 2006
مظاهرات ومجسم يعبر عن الرئيس العراقي صدام حسين، 30 ديسمبر/ كانون الأول 2006 - سبوتنيك عربي
14/15
مظاهرات ومجسم يعبر عن الرئيس العراقي صدام حسين، 30 ديسمبر/ كانون الأول 2006
© AFP 2023 / Arif Aliاحتجاجات مناهضة للولايات الأمريكية وضد إعدام الرئيس العراقي صدام حسين، 30 ديسمبر/ كانون الأول 2006
احتجاجات مناهضة للولايات الأمريكية وضد إعدام الرئيس العراقي صدام حسين، 30 ديسمبر/ كانون الأول 2006 - سبوتنيك عربي
15/15
احتجاجات مناهضة للولايات الأمريكية وضد إعدام الرئيس العراقي صدام حسين، 30 ديسمبر/ كانون الأول 2006
1/15
نقل الرئيس العراقي السابق صدام حسين في مركبة مدرعة بعد المحكمة، 2 يوليو/ تموز 2004
2/15
شرطي عراقي على خلفية جدار كان عليه مجسم لرأس الرئيس العراقي السابق صدام حسين، 20 أكتوبر/ تشرين الأول 2005
3/15
أنصار الرئيس العراقي السابق صدام حسين أمام قبره، 31 ديسمبر/ كانون الأول 2006
4/15
الرئيس العراقي السابق صدام حسين قبيل الاعدام، 30 ديسمبر/ كانون الأول 2006
5/15
الرئيس العراقي السابق صدام حسين أثناء محاكته، 19 أكتوبر/ تشرين الأول 2005
6/15
الرئيس العراقي السابق صدام حسين قبيل الاعدام، 30 ديسمبر/ كانون الأول 2006
7/15
الرئيس العراقي السابق صدام حسين أثناء محاكته، 5 نوفمبر/ تشرين الثاني 2006
8/15
ساعة يد عليها مجسم ذهبي للرئيس العراقي صدام حسين في بغداد، 28 ديسمبر/ كانون الأول 2016
9/15
الرئيس العراقي السابق صدام حسين لحظة وقوفه أمام القاضي خلال جلسة الاستماع الأولى في المحكمة في بغداد، 1 يوليو/ تموز 2004
10/15
رجل يقرأ نبأ إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين في كوالا لمبور، 31 ديسمبر/ كانون الأول 2006
11/15
احتجاجات عارمة في شوارع مدينة نيو دلهي عقب نبأ إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين، 31 ديسمبر/ كانون الأول 2006
12/15
مراسم دفن رمزية للرئيس العراقي صدام حسين في فلسطين، 31 ديسمبر/ كانون الأول 2006
13/15
مسلمو الشيعة يضربون مجسماً للرئيس العراقي صدام حسين في إحدى ضواحي مدينة بغداد، 26 ديسمبر/ كانون الأول 2003
14/15
مظاهرات ومجسم يعبر عن الرئيس العراقي صدام حسين، 30 ديسمبر/ كانون الأول 2006
15/15
احتجاجات مناهضة للولايات الأمريكية وضد إعدام الرئيس العراقي صدام حسين، 30 ديسمبر/ كانون الأول 2006

ربما لم يكن صدام حسين حاكماً ديمقراطياً، ولكنه كان يمثل الديكتاتور العادل، فلم يكن العراق وقت صدام حسين يعرف الإرهاب، ولا يعرف الانقسام الطائفي، ولا يعرف أيضاً عدم الاستقرار الأمني، الذي نشهده في الوقت الحالي.

(المقالة تعبر عن رأي صاحبها)

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала