فبعد إدانته بالسجن لمدة 4 سنوات بتهمة القتل غير المتعمّد، لم يكفّ الطبيب عن إطلاق الشائعات المرتبطة بحياة آل جاكسون.
وفي آخر ظهور إعلامي له، ادعى أن المغني ليس الوالد الحقيقي لأولاده برينس وباريس وبلانكيت. إلا أنه رفض كشف المزيد من المعلومات تاركاً هذا الأمر للأبناء أنفسهم وقال: "احترم الأولاد وأشعر بالحذر تجاه أي معلومة قد تسيء إليهم. أعرف النسب البيولوجي لكل منهم…ورغم ذلك، اترك لهم أمر التحدّث عن ذلك. فإذا قالوا لي، بعد أن يكبروا إنهم أصبحوا مستعدين لمعرفة الحقيقة…يمكنني أن أتكلم عن هذه القضية".
يُذكر أن موراين الذي مُنع من ممارسة مهنة الطب بعد وفاة جاكسون، ليس الشخص الوحيد الذي ادعى معرفة هوية أولاده. فقد سرت سابقاً شائعات أشار بعضها إلى أن الطبيب أرنولد كلين والممثل مارك ليستر هما الأبوان الحقيقيان.
المصدر: لها