ووفقا لوكالة "رويترز"، فقد أيد 96 عضوا بالمجلس تعيين هيلي، فيما عارضه أربعة.
وكانت الأصوات الرافضة لثلاثة أعضاء ديمقراطيين بالمجلس، هم توم أودال وكريس كونز ومارتن هاينريك، بالإضافة إلى بيرني ساندرز وهو مستقل.
وفي حين أشاد معظم المشرعين بهيلي (45 عاما)، فإن قلة عبرت عن مخاوفها بشأن افتقارها للخبرة في السياسة الخارجية.
ونقلت "رويترز" عن كونز قوله: "منصب مندوب الولايات المتحدة بالأمم المتحدة يتطلب درجة عالية من الخبرة في الشؤون الدولية، وليس شخصا سيكتسب الخبرة أثناء ممارسة العمل".
وحصلت هيلي بسهولة على تأييد لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ المؤلفة من 21 عضوا. ولم يعارض تعيينها سوى عضوين ديمقراطيين باللجنة هما كونز وأودال.