وجاء إلقاء تلك الرسائل بناء على حملة أطلقها المعهد الدولي لصحافة الحرب والسلم تحت اسم "رسائل إلى الموصل".
وقال المعهد إن "هذه المبادرة من قبل شعب العراق تطمئن أهالي الموصل — الذين ظلوا رهائن لدى "داعش" لأكثر من عامين- أنهم ليسوا منسيين، وأن باقي العراق يقف إلى جانبهم ويترقب الترحيب بعودتهم في خطوة تضامن بعد دحر "داعش" الارهابي.
وجاء في إحدى الرسائل "إلى مواطنينا الأعزاء… نحن معكم في كل شيء وقلوبنا إلى جانبكم، ونشعر بما تشعرون به من برد وجوع وأيام قاسية، وعليكم بالصبر والتحمل فإن النصر قريب بمشيئة الله".