حيث تمت الولادة في مدينة قوانغتشو الصينية تحت رعاية جامعة صن يات صن. هذا وقد تعرض الجنين (المضغة) إلى التجميد عام 2000، وقد حملت المرأة بعد إجراء عملية تلقيح اصطناعي لها.
ونتيجة لذلك أنجبت المرأة طفلا سليما وبصحة جيدة، حيث يعتبر الحمل الثاني لها أيضا من خلال "جنين مجمد"، حيث قامت المرأة في وقت سابق بتجميد 18 بويضة ملقحة، والتي استخدمتها في وقت لاحق للحمل، وذلك وفقا لموقع " oane.ws".
هذا وقد تم تخصيب البويضات في المختبر، وحفظها في أنابيب مخبرية خاصة وخلال مدة يومين إلى 5 أيام تشكلت المضغة وتم تجميدها. وعند الحاجة يتم استخراج المضغة وزرعها في رحم الأم حيث تواصل تطورها إلى جنين كامل.
ويشار بأن هذه الحالة الأولى التي يولد بها جنين بصحة جيدة عن طريق مضغة مجمدة لوقت طويل جدا.