عندما كان ترامب متوجها من واشنطن الى مقره في "مارلاغو" لقضاء عطلة نهاية الأسبوع.
ويذكر بأن هذا التقارب بين الطائرتين تم في منطقة شاطىء النخيل ،حيث كانت الطائرة الرئاسية محددة الاتجاه و الطائرة المدنية حاولت ان تبقى على مسافة لا تقل عن 3أميال بحرية(حوالي 5.5كم) حسبما أكدت محطةABC الأمريكية.
و قد أكدت المحطة أنه كان هناك تواصل دائم مابين طاقم الطائرة الرئاسية و برج المراقبة الجوية في فلوريدا لتحاشي أي أصطدام متوقع.