نظمت الشعر باكراً وعرفت الأوزان الموسيقية الشعرية وبحور الخليل وهي في الـ11 من عمرها، تخرجت من كلية الهندسة إلا أنها عادت للشعر ولكتابته.
ليندا إبراهيم التي تتغنى بدمشق وياسمينها، وتكافح بقلمها وكلمتها، مثلها مثل أي مواطن سوري يحلم بالأمان والتمتع بنعمة السلام.
التفاصيل في الحوار التالي
إعداد وتقديم: لينا المتني