https://sarabic.ae/20170209/1022161614.html
وزير العدل التركي: تسليم غولن لتركيا سيدعم العلاقات مع أمريكا
وزير العدل التركي: تسليم غولن لتركيا سيدعم العلاقات مع أمريكا
سبوتنيك عربي
قال وزير العدل التركي بكير بوزداغ إن الاتصال الذي جرى بين ترامب وأردوغان سينعكس إيجابياً على العلاقات الثنائية. 09.02.2017, سبوتنيك عربي
2017-02-09T09:06+0000
2017-02-09T09:06+0000
2022-01-13T12:28+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102131/42/1021314209_0:299:3975:2535_1920x0_80_0_0_d0e4650c0c050994729210685e9ebd32.jpg
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2017
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102131/42/1021314209_100:0:3876:2832_1920x0_80_0_0_c32d08561b6a1a0da70ee50e3a8dad80.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, الأخبار, فتح الله غولن, وزارة العدل التركية, دونالد ترامب, روسيا, الولايات المتحدة الأمريكية, رجب طيب أردوغان
العالم, الأخبار, فتح الله غولن, وزارة العدل التركية, دونالد ترامب, روسيا, الولايات المتحدة الأمريكية, رجب طيب أردوغان
وزير العدل التركي: تسليم غولن لتركيا سيدعم العلاقات مع أمريكا
09:06 GMT 09.02.2017 (تم التحديث: 12:28 GMT 13.01.2022) قال وزير العدل التركي بكير بوزداغ إن الاتصال الذي جرى بين ترامب وأردوغان سينعكس إيجابياً على العلاقات الثنائية.
أنقرة — سبوتنيك
وأشار بوزداغ في مقابلة مع قناة "تي أر تي" التركية أن إعادة الداعية الإسلامي التركي المعارض، فتح الله غولن، يعد أهم الموضوعات بين البلدين.
وأضاف أن "إعادة غولن يشكل أهم موضوع في العلاقات بين البلدين، وسنبحث الموضوع بالتفصيل مع وزير العدل الأميركي الجديد"، مشددا على أن إعادته "سيدعم العلاقات بين البلدين".
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أجرى حديثاً هاتفياً مع نظيره التركي، رجب طيب أردوغان، مساء يوم الثلاثاء.
والعلاقات بين أمريكا وتركيا تأزمت إثر عدم قيام واشنطن بتسليم غولن الذي تتهمه أنقرة بالوقوف وراء الانقلاب الفاشل الذي شهدته تركيا ليلة 15 — 16 تموز/يوليو الماضي.
فيما انتقدت الإدارة الأميركية السابقة بشدة الإجراءات التي اتخذتها أنقرة عقب محاولة الانقلاب، ووصفتها بأنها غير ديموقراطية ومخالفة لمبادئ حقوق الإنسان، ودعت الحكومة التركية مراراً إلى التمسك بالدستور ومبادئ حقوق الإنسان والحفاظ على الحريات.