وأشار مسؤول كبير بالبيت الأبيض لـ"رويترز"، إلى أن هاروارد عزا اختياره عدم قبول المنصب لأسباب عائلية ومالية.
بينما قال مصدران مطلعان للوكالة إن رفض هاروارد للمنصب يرجع في جزء منه إلى رغبته في جلب فريقه الخاص، وهو ما وضعه في خلاف مع ترامب، ما دفع الأخير لإبلاغ كيه.تي ماكفرالاند نائبة فلين بأنها تستطيع البقاء في وظيفتها.
وهاروارد من كبار المسؤولين التنفيذيين في شركة "لوكهيد مارتن" للمعدات الدفاعية، وعرض المنصب عليه بعد أن أقال ترامب، يوم الاثنين الماضي، مايكل فلين بدعوى تضليله نائب الرئيس مايك بنس بشأن محادثاته مع سفير روسيا بالولايات المتحدة.