وساعدت البحوث في إيجاد آلية لتنظيم عملية التعلم والذاكرة، حيث تتحكم الجزئيات بهذه الآلية، هذا وتعرف هذه الآلية بالمستقبل الحسي.
ويقول مؤلف الدراسة ميلوس بيتروفيتش "إن دراسة التفاعل بين الدماغ وإشارة المستقبل الحسي تتيح لنا فهم الأعمال الداخلية للدماغ، وتوفر لنا فهم أكبر عن آلية تشكل الذاكرة".
وقدمت هذه الدراسة خطوى جديدة للعلماء لفهم عمل الدماغ، فضلا عن اكتشاف علاجات جديدة وفعالة لعدد من الإضطرابات العصبية.