ولجأ أعضاء آخرون في فريق حملته إلى الإذاعة لتوجيه نداء بالوحدة قائلين إنه لا يزال بالإمكان تحقيق النصر.
وقال برونو راتيو منسق حملة فيون لراديو كلاسيك "الصفحة طويت".
وفي مرحلة ما تراجع فيون إلى المركز الثالث في استطلاعات الرأي فيما يواجه تحقيقا في مزاعم بأنه دفع لزوجته بينيلوب مئات الآلاف من اليورو من المال العام لقيامها بقدر ضئيل من العمل بوصفها مساعدته البرلمانية. وينفي فيون ارتكاب أي مخالفة.
ويواجه رئيس الوزراء السابق الآن احتمال الخروج من الجولة الأولى في الانتخابات التي ستجرى يوم 23 أبريل نيسان ليترك الساحة للمرشح الوسطي المستقل إيمانويل ماكرون والزعيمة اليمينية المتطرفة مارين لوبان للتنافس في
وثار قلق المستثمرين بسبب احتمال فوز لوبان التي تريد سحب فرنسا من منطقة اليورو.
ودعا رئيس مجلس الشيوخ جيرار لارشيه وهو سياسي يميني للوحدة وقال إن الفشل سيفتح أبواب السلطة أمام لوبان.
وقال "لا أستطيع تقبل فكرة إجراء جولة ثانية تكون المواجهة فيها بين لوبان وماكرون."