وزعم مندوب كوريا الشمالية لدى الأمم المتحدة، في رسالة إلى مجلس الأمن الدولي، أمس الاثنين، أن التدريبات المشتركة التي بدأت، في الأول من مارس/آذار، هي "أكثر المناورات الحربية النووية علنية" وأنها ربما تشعل "حربا حقيقية".
وأضاف، "بناء على ذلك، فإن الوضع في شبه الجزيرة الكورية يتحرك ببطء مرة أخرى ليصبح على شفا حرب نووية".
وحث جا سونغ نام، مرة أخرى، مجلس الأمن على مناقشة التدريبات الأمريكية — الكورية الجنوبية، بحسب موقع "شاشة نيوز".
وأوضح أنه إذا تجاهل المجلس هذا المطلب مرة أخرى، فسوف يثبت أن الهيئة الأقوى في الأمم المتحدة ليست سوى "أداة سياسية" للولايات المتحدة.