وتسببت فرقة مكونة من 3 أطفال سوريين، من حلب دفعتهم الظروف إلى العيش في مخيمات بعد تركهم مدينتهم، في تأثر بعض الحاضرين في الحلقة التي شهدت مشاركة عدد كبير من المواهب المختلفة مثل العزف، والغناء، وذوي القدرات الخاصة.
مقدمة البرنامج رايا أبي راشد، بكت بسبب كلمات الأغنية التي قدمها الأطفال السوريون، وتقول كلماتها "الطفل اللي كان جوانا مات من القتل والحزن والإهانات، ألعابنا اتكسرت وانحرق الحلم، سوريا صارت مثل الفيلم".
ونالت الفرقة إعجاب لجنة التحكيم وحصلت على 3 أصوات أهلتها للصعود إلى المرحلة التالية من البرنامج.