وأقلعت مقاتلات "ميغ- 31"، وقاذفات قنابل "سو- 24"، "تحت نيران القصف"، ونزلت في مهابط في منطقة "بوفولجيه" وسيبيريا، في إطار تفتيش مفاجئ للجاهزية القتالية، حسب بيان للمنطقة العسكرية الوسطى في روسيا.
وأضاف البيان بأن، "أطقم الطيران التكتيكي للمنطقة العسكرية الوسطى نفذ خروجا تحت ضربات عدو وهمي في إطار تفتيش للجاهزية القتالية. فالمقاتلات الاعتراضية ميغ — 31 والقاذفات سو —24، انتقلت من قواعدها الدائمة في إقليم بيرمسك ومقاطعة تشيليابينسك إلى قواعد في بوفولجيه وغرب سيبيريا".
ورفعت وحدات وقطاعات سلاح الجو والدفاع الجوي للمنطقة العسكرية الوسطى في الجيش الرابع عشر، جاهزيتها القتالية إلى الدرجة القصوى، ووسعت قيادة الوحدات العسكرية قوات المناوبة القتالية، وغطت أيضا المواقع الأكثر أهمية بوحدات الدفاع الجوي.