وقالت الشركة، التي أشارت إلى الصعوبات التي تواجهها في مراقبة نحو 400 ساعة من التسجيلات ترفع على موقع يوتيوب كل دقيقة، إنها تعتقد أن هذه السياسات الجديدة والقيود ستزيد بدرجة كبيرة القدرة على مساعدة المعلنين على الوصول للجماهير على نطاق واسع مع احترام قيمهم.
ووجدت غوغل نفسها وسط عاصفة غضب بريطانية في الأيام الماضية، بعد أن سحبت شركات كبرى من متاجر إلى بنوك، إعلاناتها من موقع الشركة على يوتيوب، بعد أن ظهرت الإعلانات بجوار تسجيلات فيديو تتضمن رسائل معادية للمثليين ومناهضة للسامية.
وكانت شركة غوغل اعتذرت، أمس الاثنين 20 مارس/ آذار 2017، لسماحها بنشر إعلانات مسيئة بجوار لقطات مصورة على موقع يوتيوب لتبادل ملفات الفيديو.