1- كل طائرة لديها جدول يومي معقد: حيث تقوم طائرة واحدة بالعديد من الرحلات بشكل يومي، وتأخر طفيف في أول رحلة في الصباح، بسبب وصول أحد الركاب في وقت متأخر، أو التأخر في مراقبة الحركة الجوية، قد يبعثر برنامج الطائرة على مدار اليوم.
2- قواعد صارمة للتعامل مع تأخير الرحلة: عندما تحدث أنواع التأخيرات المذكورة من قبل، فإن طاقم الطائرة قد لا يكون قادرا على القيام بالرحلة التالية لأنها سوف "تزيد" عدد ساعات عملها الأمر الذي يعني استدعاء طاقم جديد لإجراء الرحلة.
3- سوء الطقس في أماكن أخرى من العالم: قد يكون الجو مشمسا وجميلا في مطار المغادرة، إلا أن الطقس قد يكون سيئا في الدولة التي ستزورها.
وتقوم وحدات مراقبة الحركة الجوية بإفساح المجال للطائرات التي تصل إلى "ضعف في درجة الرؤية"، وهو ما يعني تأخير إقلاع طائرات أخرى.
4- انتظار ركاب من رحلة أخرى: تنتظر بعض الرحلات ركابا قادمين من رحلة أخرى، لإكمال رحلتهم مع تلك الشركة، إلا أن تأخر أولئك الركاب سيحتم على الرحلة الثانية عدم الإقلاع وانتظار وصولهم.
5- انتظار الركاب المتأخرين أو تحميل الأمتعة: التأخر في تحميل الأمتعة المسجلة أو عدم وصول أحد الركاب في الوقت المحدد يجعل صعود الطائرة يتأخر بعض الشيء.