ووفقا للصحيفة، ذكر بيرغر خلال مقابلة العمل أنه "مثلي"، وبعد فترة وجيزة أخبر مدير الروضة الآباء حول هذا الموضوع، حيث غضبوا من هذه المعلومات ومن قرار المدير بوضع هذا المدرس في روضة للأطفال.
وقالت مديرة الروضة بأن الآباء نظموا وقفة احتجاجية على ذلك، حيث هددوا بجمع توقيعات ضد تعيين هذا المدرس. كما تسبب هذا الحادث بضجة إعلامية وصدى شعبي واسع.