وأكد الخبراء حول موضوع تلك الصور التي نشرتها مجلة "سري للغاية" أن الخلاصة التي توصلوا إليها تتلخص في أن ما شاهدوه هو "أفضل تأكيد على وجود فضائيين على كوكبنا".
وفي التفاصيل، كانت الغواصة الأمريكية "يو.إس.إس تريبانغ إس.إس.إن 674" تبحر سنة 1971 بقيادة الأميرال دين راينوالد ساكيت، في مياه المحيط الأطلسي، وذلك بين آيسلندا وجزيرة "جان ماين" في النرويج، وفي هذه الأثناء، نجح طاقم الغواصة في التقاط صور لجسم غريب يشبه الطبق الطائر، وحينها رفض الإختصاصيون التعليق على تلك الحادثة.
المحقق في الظواهر الخارقة، أليكس ميستريتا، أشار بعد دراسة الصور المنشورة إلى أنه ما من مجال يدعو للشك بعد اليوم في أن كوكب الأرض مراقب عبر مركبات فضائية تتنقل بسرعات عالية تفوق سرعة الصوت.