ومنحت السلطات التشيكية، السفير، شهراً واحداً للتنحي والرحيل، فيما قال له وزير خارجية بلاده، إن السبب يكمن في عجزك عن كبح جماح زوجتك في الإنترنت.
وتبين في واقع الأمر لاحقاً، أن عقيلة السفير السابق أكثرت من تدوين الانتقادات للساسة التشيك وزملاء زوجها الدبلوماسيين والصحفيين معهم، وتظلم السفير المقال، على القرار.
وأكد أن زوجته ليست موظفة في الخارجية التشيكية، وأنها في تعليقاتها لم تعبر إلا عن رأيها الشخصي الذي لا يصح أن يدفع هو منصبه ثمنا له".
Zdravím Twitter! #myfirstTweet
— Alena Borůvková (@AlenaAlboruvka) March 30, 2017