https://sarabic.ae/20170409/اليونان-تسيبراس-التقشف-اقتصاد-1023357818.html
اليونان: تسيبراس يشترط تخفيف الديون لزيادة التقشف
اليونان: تسيبراس يشترط تخفيف الديون لزيادة التقشف
سبوتنيك عربي
أعلن رئيس الوزراء اليوناني ألكسيس تسيبراس، يوم الأحد، أن بلاده ستكون جاهزة لتطبيق إجراءات التقشف الإضافية بشرط خفض الديون على أثينا من جهة أخرى. 09.04.2017, سبوتنيك عربي
2017-04-09T12:33+0000
2017-04-09T12:33+0000
2022-02-18T11:53+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102187/76/1021877622_0:161:1620:1077_1920x0_80_0_0_2021f85057863fae92ec9b0b2cd2f95e.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2017
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102187/76/1021877622_0:59:1620:1077_1920x0_80_0_0_52b97540f4d85e37ca9531164f818011.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, اقتصاد, الأخبار, الكسيس تسيبراس, أخبار الاتحاد الأوروبي
العالم, اقتصاد, الأخبار, الكسيس تسيبراس, أخبار الاتحاد الأوروبي
اليونان: تسيبراس يشترط تخفيف الديون لزيادة التقشف
12:33 GMT 09.04.2017 (تم التحديث: 11:53 GMT 18.02.2022) أعلن رئيس الوزراء اليوناني ألكسيس تسيبراس، يوم الأحد، أن بلاده ستكون جاهزة لتطبيق إجراءات التقشف الإضافية بشرط خفض الديون على أثينا من جهة أخرى.
13 فبراير 2017, 12:28 GMT
وكانت اليونان قد أبرمت اتفاقا جديدا مع دائنين دوليين بمشاركة وزراء من الإتحاد الاوروبي في مالطا. ومن خلال الإجتماع تم التوصل الى توافق تقوم بموجبه أثينا على تبني اجراءات لخفض الإنفاق الحكومي على معاشات التقاعد بنسبة واحد بالمئة من الناتج الاقتصادي في عام 2019.
كما تعهدت بإصلاحات ضريبية في عام 2020 لجمع إيرادات أكبر، ووافق المقرضون على الإجراءات لتعزيز الاقتصاد اليوناني.
وخلال اجتماع اللجنة المركزية لحزب سيريزا اليساري الحاكم، قال تسيبراس: " بعد مالطا ينفتح سبيل لتحديد إجراءات لتخفيف الدين. سيبعث ذلك برسالة واضحة أن الازمة انتهت." وأضاف:" إن الحلول الوسط التي تم التوصل إليها في مالطا ستتيح للحكومة إصدار تشريعات تتضمن اجراءات للتصدي للفقر والبطالة وبناء "دولة اشتراكية".