موسكو — سبوتنيك. وجاء في بيان صدر عن مجلس الاتحاد: "تم استخدام حادث تسمم المدنيين بالمواد الكيميائية في محافظة إدلب السورية يوم 4 أبريل/نيسان من العام 2017 كذريعة للضربة الصاروخية. عند شن الضربة الصاروخية الأمريكية لم يكن هناك أي تقرير موضوعي ومستقل حول حقائق ما حدث، ومن بالذات يجب أن يتحمل مسؤولية هذه المأساة".
وتابع البيان: "نقيم هذه العملية العسكرية الأمريكية كعدوان على دولة ذات سيادة، مجلس الاتحاد يصر على إجراء تحقيق دقيق في كافة ملابسات لجوء الولايات المتحدة لاستخدام القوة ضد سوريا".