قام أدام جونسون وسكوت سبريجس بتجميع الكمبيوتر وبإخفائه على الخزانة تحت السقف، وكذلك قامو بمد سلك "للإنترنت" لمشاهدة الأفلام الإباحية، وقام جونسون بكتابة كلمة السر للدخول إلى شبكة الإنترنت في السجن، بعد أن رأى هذه الكلمة عندما كان حارس السجن يدخلها في هاتفه.
معظم الأحيان كانا يستخدمان الكمبيوتر لمشاهدة الأفلام والمسلسلات، ولكنهما قاما أيضا بسرقة بعض المعلومات للسجناء الآخرين لكي يحصلا على بطاقات قروض من البنوك التي كانت ترسل لوالدة جونسون.
ومن الملفت للنظر أن مدير هذا السجن "جيسون بانتينغ" كان على علم بذلك، لكنه لم يخبر السلطات بذلك، فاستقال من منصبه.