موسكو- سبوتنيك. وقال بيسكوف: "نحن لا نستبعد احتمال أن يقرر زعماء دول رباعية نورماندي، بأن يتحادثوا قريباً، بشكل أو بآخر".
وكان بيسكوف أكد أن ديناميكية العمل لحل الصراع في "دونباس"، وفق صيغة "نورماندي"، لا تدعو على التفاؤل، وأن التقدم البطيء سببه، تنفيذ أوكرانيا السيء لالتزاماتها. وذلك في تعليق له على اجتماعات صيغة "نورماندي"، على مستوى الدبلوماسيين المستشارين لرؤساء، أوكرانيا، ألمانيا، فرنسا، وروسيا، التي شهدتها مينسك خلال الأسبوع الماضي.
والجدير بالذكر أن "رباعية نورماندي" حول أوكرانيا، تشكلت بعد الاجتماع الذي تمَّ في نورماندي صيف عام 2014، للاحتفال بالذكرى السبعين لإنزال قوات الحلفاء على شواطئ "نورماندي"، خلال حقبة الحرب العالمية الثانية، ويجري هذا الشكل من المفاوضات بين ممثلي روسيا وفرنسا وألمانيا وأوكرانيا.
وتجدر الإشارة إلى أن مباحثات مكثفة بوساطة من روسيا ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، تمَّ إجراؤها لحل الأزمة الأوكرانية، وبتدخل مباشر من "رباعية نورماندي" نفسها أي روسيا وفرنسا وألمانيا وأوكرانيا، ومن مجموعة الاتصال التي ضمت ممثلين عن الأطراف المتنازعة أي سلطات كييف، وجمهوريتي لوغانسك ودونيتسك الشعبيتان المعلنتان من جانب واحد، وممثلين عن منظمة الأمن والتعاون في أوروبا أيضاً، وتمَّ التوصل في مينسك إلى اتفاقية لوقف إطلاق النار، وسحب الأسلحة الثقيلة، وتسهيل عملية وصول المساعدات الإنسانية لمحتاجيها في دونباس.
وكان بيسكوف أكد أن ديناميكية العمل لحل الصراع في "دونباس"، وفق صيغة "نورماندي"، لا تدعو على التفاؤل، وأن التقدم البطيء سببه، تنفيذ أوكرانيا السيء لالتزاماتها. وذلك في تعليق له على اجتماعات صيغة "نورماندي"، على مستوى الدبلوماسيين المستشارين لرؤساء، أوكرانيا، ألمانيا، فرنسا، وروسيا، التي شهدتها مينسك خلال الأسبوع الماضي.
والجدير بالذكر أن "رباعية نورماندي" حول أوكرانيا، تشكلت بعد الاجتماع الذي تمَّ في نورماندي صيف عام 2014، للاحتفال بالذكرى السبعين لإنزال قوات الحلفاء على شواطئ "نورماندي"، خلال حقبة الحرب العالمية الثانية، ويجري هذا الشكل من المفاوضات بين ممثلي روسيا وفرنسا وألمانيا وأوكرانيا.
وتجدر الإشارة إلى أن مباحثات مكثفة بوساطة من روسيا ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، تمَّ إجراؤها لحل الأزمة الأوكرانية، وبتدخل مباشر من "رباعية نورماندي" نفسها أي روسيا وفرنسا وألمانيا وأوكرانيا، ومن مجموعة الاتصال التي ضمت ممثلين عن الأطراف المتنازعة أي سلطات كييف، وجمهوريتي لوغانسك ودونيتسك الشعبيتان المعلنتان من جانب واحد، وممثلين عن منظمة الأمن والتعاون في أوروبا أيضاً، وتمَّ التوصل في مينسك إلى اتفاقية لوقف إطلاق النار، وسحب الأسلحة الثقيلة، وتسهيل عملية وصول المساعدات الإنسانية لمحتاجيها في دونباس.