موسكو- سبوتنيك. جاء في بيان صحفي نشر على موقع وزارة الخارجية الكندية، اليوم الجمعة: "ولتنظيم التدابير الاقتصادية الخاصة في كندا جرى إدراج 27 شخصا إضافيا، الذين سيتم تجميد الأصول الخاصة بهم، وحظر نشاطاتهم العملية".
ووفقا لوزارة الخارجية، هؤلاء الأشخاص هم من كبار المسؤولين في الحكومة. وتجدر الإشارة إلى أن إدراج أسمائهم على قائمة العقوبات هو "جزء من الضغوط الدولية" على نظام الرئيس السوري بشار الأسد، هدفه "الوقف الفوري للعنف العشوائي ضد شعبه، مثل استخدام الأسلحة الكيميائية، وتسهيل مفاوضات بناءة".
ويوجه الغرب اتهامات للسلطات السورية باستخدام السلاح الكيميائي في بلدة خان شيخون بمحافظة إدلب يوم 4 نيسان/ أبريل الجاري، بينما نفت دمشق الرسمية تلك الاتهامات.
وبدأت الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية بالتحقيق في أحداث خان شيخون. وعلى الرغم من عدم صدور أي نتائج بعد، قامت الولايات المتحدة بتوجيه ضربة صاروخية استهدفت مطار الشعيرات العسكري في محافظة حمص. وبحسب واشنطن، فإن هذا المطار استخدم من قبل الطيران السوري لشن الهجوم بالسلاح الكيميائي في إدلب.
ووفقا لوزارة الخارجية، هؤلاء الأشخاص هم من كبار المسؤولين في الحكومة. وتجدر الإشارة إلى أن إدراج أسمائهم على قائمة العقوبات هو "جزء من الضغوط الدولية" على نظام الرئيس السوري بشار الأسد، هدفه "الوقف الفوري للعنف العشوائي ضد شعبه، مثل استخدام الأسلحة الكيميائية، وتسهيل مفاوضات بناءة".
ويوجه الغرب اتهامات للسلطات السورية باستخدام السلاح الكيميائي في بلدة خان شيخون بمحافظة إدلب يوم 4 نيسان/ أبريل الجاري، بينما نفت دمشق الرسمية تلك الاتهامات.
وبدأت الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية بالتحقيق في أحداث خان شيخون. وعلى الرغم من عدم صدور أي نتائج بعد، قامت الولايات المتحدة بتوجيه ضربة صاروخية استهدفت مطار الشعيرات العسكري في محافظة حمص. وبحسب واشنطن، فإن هذا المطار استخدم من قبل الطيران السوري لشن الهجوم بالسلاح الكيميائي في إدلب.