القاهرة — سبوتنيك. وكشف إيرولت في حديث مع التلفزيون الجزائري أن جهاز الاستخبارات والاستخبارات العسكرية في فرنسا يجريان تحقيقات، وخلال أيام سنقدم دليلاً على أن السلطات السورية نفذت هذه الضربات، وأكد أن لديهم معلومات تمكنهم من إظهار أن الجيش استخدم عن علم أسلحة كيميائية.
وفي السياق ذاته، استأنفت التحقيقات في الهجوم الكيميائي بإدلب في لاهاي، ومن المحتمل أن تقرر منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إرسال خبراء إلى مطار الشعيرات، وذلك وفق رؤية الولايات المتحدة بأن الهجوم بدأ من هذه المنطقة، وأن القوات الحكومية السورية شنت هجوما ضد المعارضة السورية، الأمر الذي أدى إلى مقتل وإصابة العديد من الأشخاص.