وأظهرت مقاطع الفيديو التي نشرت على يوتيوب ووسائل التواصل الإجتماعي، ممارسات الشباب من خلال قيامهم بتكسير الزجاج واقتلاع الأشجار، رمي إطارات في المسبح وتحطيم المكيفات، وكأنهم تحت تأثير معين،د وسببت هذه المقاطع امتعاض كبيرلدى رواد الأنترنت وطالبوا بمحاسبة الفاعلين.
ونفى صاحب الإستراحة تعرضه للإعتداء بدوره، وطالب السلطات الأمنية القبض على الشبان الذين قاموا بتحطيم وتكسير ممتلكات الإستراحة.
وتمكنت السلطات السعودية من توقيف الشبان بعد عدة ساعات من نشر الفيديو ووعدت صاحب الإستراحة باتخاذ التدابير الازمة بحف هؤلاء.