ويأتي التقرير بينما اتهمت عدة حكومات غربية، منها الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا، روسيا باللجوء إلى التسلل الإلكتروني للتأثير على الانتخابات وهي مزاعم نفتها موسكو مراراً قائلة إنها "لا أساس لها من الصحة".
وذكر تقرير لوحدة الأمن الإلكتروني التابعة للمخابرات العسكرية الدنماركية أن "جهة خارجية" تجسست على السلطات الدنماركية وحصلت على وثائق غير سرية، في حين لم يذكر التقرير الدولة التي تقف وراء ذلك لكن فريدريكسن قال للصحيفة إنها روسيا.
وأضاف بحسب وكالة رويترز "الأمر مرتبط بأجهزة المخابرات أو عناصر رئيسية في الحكومة الروسية وإبعادهم".