ذكرت "Earth and Planetary Science Letters" أن هذا الزلزال قد يحدث في العقود المقبلة القريبة.
وحسب تقديرات المختصين، فإن احتمال وقوع هزات ارتدادية قوية في العام الحالي يمكن أن يقدر بنسبة ثلاثة في المئة. وكل عام هذه النسبة ستزيد، وفقا للتوقعات.
وسيكون مركز الزلزال، في مدينة فالبارايسو، التي تقع على بعد 120 كيلومترا من سانتياغو.
وفقا للعلماء، يمكن أن تتسبب الكارثة في الغرق التدريجي لصفيحة نازكا التي تقع تحت صفيحة أمريكا الجنوبية. وسرعة العملية — حوالي ثمانية سنتيمترات سنويا.
وحتى الآن، يعتبر أقوى زلزال على وجه الأرض، الزلزال الذي وقع في تشيلي في عام 1960. وكانت درجته — 9.5.