وجاء في البيان: "بعد أن تم رصد الطائرة الروسية حلقت طائرات إف-18 من قاعدة إماري في إستونيا، لاعتراضها وتمكنت من ذلك، ورافقت المقاتلات الإسبانية الطائرة الروسية سو-24 حتى استلمت الأوامر".
ونقلت وكالة Efe عن هيئة الأركان العامة أن الطائرة الروسية كانت قادمة من كالينينغراد دون اتصال مع أجهزة المراقبة الجوية. وقد حلقت فوق المياه الدولية بالقرب من الخط الفاصل بينها وبين المياه الإقليمية للاتفيا وكانت تحلق باتجاه إستونيا.
وتقوم القوات الجوية الإسبانية بدوريات في سماء بحر البلطيق في إطار بعثة حلف شمال الأطلسي Baltic Air Policing.