وأدى الإنفجار الى مقتل عدة أشخاص بينهم مدنيون وأفراد من قوات الشرطة والجيش العراقي، وكان تنظيم "داعش" الإرهابي قد أعلن ان الهجوم استهدف شركة نفط الجنوب ومحطة تكرير التابعة لها.
وردت الشركة أن الهجوم الفاشل لم يوقف العمل في الشركة والمحطة، وأعلنت ان الشركة اتخذت احتياطاتها ووضعت في حالة تاهب قصوى لتفادي أي هجوم أخر.