الجزائر — سبوتنيك. ويطالب المحتجون بحقوق مادية بعد مشاركتهم في جهود مكافحة الإرهاب في فترة التسعينات.
وأقامت السلطات الجزائرية الحواجز ونشرت فرق من الشرطة وقوات مكافحة الشغب في المداخل الغربية والشرقية والوسطى للعاصمة، لمنع دخول العسكريين المحتجين.
وعطلت السلطات الجزائرية حركة السير في الطرق المؤدية إلى وسط العاصمة، ونشرت فرقا من الشرطة في محطات الحافلات والقطارات القادمة إلى العاصمة لمراقبة تسلل المحتجين عبر الحافلات والقطارات.