وأضاف: "في إطار هذه المبادئ أريد أن يكون تعزيز التعامل بين البلدين من خلال الإرادة التي تكمن في إيجاد حل سياسي شامل من شأنه، بالإضافة إلى القضاء على الإرهاب، إعادة السلام إلى سوريا".
وأكد ماكرون أن "روسيا لها دور أساسي في القضايا المهمة ولا يمكن بحث القضايا المهمة من دون مشاركتها"، مشيراً إلى الاتفاق "على تعزيز التعاون والتبادل بين المجتمع المدني الروسي والفرنسي".واعتبر ماكرون أن مسألة فتح السفارة الفرنسية في العاصمة السورية دمشق ليست أولوية بالنسبة له، "وإنما الأولوية لي العمل على الحل السياسي".
وذكر في المؤتمر الصحافي "أريد أن ننتصر في حربنا على الإرهاب في سوريا وأريد أن نتوصل للسلام الدائم في سوريا. أنا مع تبادل المعلومات لكي نحارب الإرهاب".
وتابع أنه "من الضروري أن نتحاور مع كل الأطراف السورية، يجب أن نتحاور مع الممثلين عن بشار الأسد، ولكن فتح السفارة الفرنسية في دمشق ليست أولوية لي بل العمل على الحل السياسي"